الإيمان بأن الله سميع بصير على كل شيء قدير، هذا من توحيد!
الإيمان بأن الله سميع بصير على كل شيء قدير هو أحد أهم المبادئ الإيمانية في الأديان السماوية، وهو يعكس توحيد الأسماء والصفات لله سبحانه وتعالى. هذا الإيمان يعني أن الله يعلم ويرى كل شيء دون استثناء، وأنه قادر على فعل كل شيء بإرادته القدرة. فهو يسمع كل صوت، سواء كان صوتاً مرتفعاً أم همساً خافتاً، ويرى كل صورة، سواء كانت واضحة أم مخفية. هذا التوحيد في الأسماء والصفات يؤكد أن الله واحد في كل شيء، وليس له شريك أو نظير في سلطانه وقدرته.
الجواب الصحيح يكون هو توحيد الاسماء والصفات، وهذا يعني أن الله له أسماء وصفات كثيرة، لكن كلها تشير إلى صفة واحدة وهي أنه الواحد الأحد، الذي لا شريك له. فالله سبحانه وتعالى هو السميع البصير، القدير على كل شيء، وهو أيضاً الرحمن الرحيم، الحكيم العليم. هذا التوحيد يعزز فكرة الوحدانية الإلهية، ويؤكد أن الله واحد في كل شيء، وأن كل صفاته تتفق مع بعضها البعض لتؤكد أنه الواحد الأحد القدوس.
بعد ان تري الإجابة المباشرة علي سؤال الإيمان بأن الله سميع بصير على كل شيء قدير، هذا من توحيد اكتب لنا اسئلتك وسوف نساعدك في حلها في منتديات طلاب السعودية.
نوفر لكم الإجابة بدعم منتدي الطلاب السعوديين
الجواب الصحيح يكون هو توحيد الاسماء والصفات.