دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام؟

Question

في سياق التوجيه الإرشادي والتنفيذ الموجّه للسّلطة الرشيدة، يؤكد الحديث على أهمية السّمع والطاعة لولي الأمر، حيث يُعتبر هذا التزاماً بمصلحة المجتمع وأمنه واستقراره. في ظل ضرورة وجود سلطة يتمتع بها بالشرعية والعقلانية لضمان توجيه الشعوب نحو أهداف دينية وحياتية سليمة، يصبح التعاون مع ولي الأمر ضرورة من ضرورات الوقت. فالسّمع والطاعة ليست مجرد مبدأ سلوكي، بل هي أدوات تؤدي إلى تحقيق الاستقرار والتنمية العالمية، حيث يتمكن السلطة من تنفيذ القوانين والتعاقدات العادلة، ويتحقق العدل ويُقام على أرض الواقع. ومن هنا، يصبح واضحاً أن التزامنا بالسّمع والطاعة لولي الأمر ليس مجرد مسؤولية شخصية، بل هو عبئ على كافة الأفراد لتحقيق مستقبل أفضل للجيل القادم.

إجابة الطالب عن سؤال دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام

إجابتك هي

صواب.

في حالة كانت الإجابة غير موجودة او خطأ او كان لديك تعليق او ملاحظات حول سؤال دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام، رجاء اترك لنا تعليقآ.

Answer 1

تجد حل سؤال دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام بالأعلي.