دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام الحقوق. صواب ام خطأ؟

Question

الفقرة المقترحة تشرح أهمية السمعة والطاعة لولي الأمر في المجتمعات المركزية، حيث يُنظَم الناس ويتم توجيههم بواسطة سلطة قيادية. تشير هذه الفقرة إلى أن الاستقرار والنجاح الاجتماعي والاقتصادي لا يمكن تحقيقهما بدون التزام الأفراد بالسمعة والطاعة تجاه السلطات التي تقوم بتوجيه الأمور العامة.

في الواقع، يعتبر مفهوم السمعة والطاعة في الحكم المركزي جزءًا أساسيًا من النظام السياسي والاجتماعي، حيث يساعد على تحقيق الهدوء والأمان والتنظيم الاجتماعي. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا التزام بالسمعة والطاعة ضمن إطار عدم الاعتداء على حقوق الأفراد والمساواة في العدل والمسؤولية تجاه السلطات التي تتحمل المسؤولية عن القرارات والأوامر.

إجابة الطالب عن سؤال دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام الحقوق. صواب ام خطأ

إجابتك هي

صواب ✅. العبارة صحيحة. دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا

في حالة كانت الإجابة غير موجودة او خطأ او كان لديك تعليق او ملاحظات حول سؤال دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام الحقوق. صواب ام خطأ، رجاء اترك لنا تعليقآ.

Answer 1

تجد حل سؤال دل الحديث على وجوب السّمع والطاعة لولي الأمر؛ لأن أمر الناس في شأن دينهم ودنياهم لا يستقيم بغير سلطان يحكمهم، ولا يستقيم أمر السلطان بغير السمع والطاعة، وبذلك يحصل الاستقرار ويعم الخير، وينتشر العدل وتُقام الحقوق. صواب ام خطأ بالأعلي.