الفقه الإسلامي يتميز بثباته واستقراره، وهذا الثبات مثبت بقول الله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا" (المائدة 3 آية). هذه الآية تؤكد على أن الله قد أكمل دين الإسلام وأتم من علينا نعمته، مما يعني أن الشريعة الإسلامية قد وصلت إلى مرحلة الكمال والاكتمال. وتؤكد آية أخرى على ثبات هذه الشريعة: "لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد" (الجن 41-42 آية)، مما يؤكد على أن القرآن الكريم لا يتأتى بالباطل وإنما هو تنزيل من الله الحكيم الحميد.
كما يؤكد الله تعالى على ثبات الدين الإسلامي وعدم وجود تغيير فيه في آية: "فأقم وجهك للدين حنيفًا فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله" (الروم 30 آية)، مما يعني أن الدين الإسلامي هو الدين الحنيف الذي لا يوجد بديل له وهو الدين الذي فطر الله الناس عليه. وفي الآية: "وتمت كلمة ربك صدقًا وعدلًا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم" (الأنبياء 96 آية)، يؤكد الله تعالى على أن كلمته تمت بصدق وعدل وأن لا يوجد تغيير في كلماته، مما يؤكد على ثبات واستقرار الفقه الإسلامي.
إجابة الطالب عن سؤال من الأدلة الدالة على ثبات، واستقرار الفقه الإسلامي قوله تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ). (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ). ( فأقم وجهك للدين حنيفًا فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ). ( وتمت كلمة ربك صدقًا وعدلًا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم )
إجابتك هي
(لا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد). وقوله تعالى ( وتمت كلمة ربك صدقًا
في حالة كانت الإجابة غير موجودة او خطأ او كان لديك تعليق او ملاحظات حول سؤال من الأدلة الدالة على ثبات، واستقرار الفقه الإسلامي قوله تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ). (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ). ( فأقم وجهك للدين حنيفًا فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ). ( وتمت كلمة ربك صدقًا وعدلًا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم )، رجاء اترك لنا تعليقآ.