في أحد المناطق الملحمية في تاريخ الإسلام، تحدثت قصة صحابي جليل، أحد الصحابة ذوي الشجاعة والنبل، الذي جاء إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع أنكرة عليه بأنه لا يستطيع الوقوف بثبات على ظهر الخيل. كان هذا الصحابي متواضعًا ويرجو الرد الإلهي ليتغير معجزةً حياته العسكرية. في لحظة عظيمة، وجه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى صدر الصحابي وضربه بيده بلطف، مع ذلك فإن هذا اللمس كان يحمل القوة الروحانية للإعجاز الإلهي. ثم نطق النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء المعجز: "اللهم ثبته، واجعله هاديًا مهديًا." كانت هذه الكلمات تعني أن يجعل الله تعالى ذلك الصحابي مثالاً للثبات والقوة في السير على الخيل، ويكون هاديًا يهدي إلى النجاح والنصر في المعارك. وكانت هذه اللحظة هي بداية لتغيير حياة الصحابي وتحوله إلى أحد أبطال المعارك التي حارب في سبيل الله تعالى.
إجابة الطالب عن سؤال صحابي جليل شكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يثبت على الخيل، فضرب الرسول صلى الله عليه وسلم بيده على صدره وقال: اللهم ثبته، واجعله هاديًا مهديًا
إجابتك هي
جرير بن عبدالله رضي الله عنه.
في حالة كانت الإجابة غير موجودة او خطأ او كان لديك تعليق او ملاحظات حول سؤال صحابي جليل شكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يثبت على الخيل، فضرب الرسول صلى الله عليه وسلم بيده على صدره وقال: اللهم ثبته، واجعله هاديًا مهديًا، رجاء اترك لنا تعليقآ.