0 تصويتات
15 مشاهدات
في تصنيف أسئلة منهج السعودية بواسطة (1.1مليون نقاط)

الجملة المقدمة في السؤال تشير إلى أن تشريعات الدين الإسلامي تتعامل مع مختلف ألوان الناس وأجناسهم، وأزمنتهم، وأماكنهم. وهذا المعنى يمكن تفسيره بأن التشريعات الإسلامية تعالج التنوع العرقي والعرقي والزماني والجغرافي بطريقة معينة. والإجابة على السؤال بأنه صواب لأن الدين الإسلامي يعتبر الإنسان بشرياً مهما كانت لونه وعرقه وزمانه ومكانه، ويتضمن العديد من الآيات والحكم التي تعزز هذا المبدأ.

فمثلاً، يقول الله في القرآن الكريم: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ" (الحجروف: 13). وهذه الآية تؤكد أن الله خلق البشر من ذكر وأنثى، وجعلهم شعوب وقبائل ليعرفوا بعضهم البعض، وأن أكرم الناس عند الله هو الذين يتقون.

إجابة الطالب عن سؤال جاءت تشريعات الدين الإسلامي لمختلف ألوان الناس وأجناسهم, وأزمنتهم, وأماكنهم. صواب ام خطأ

إجابتك هي

صواب ✅. العبارة صحيحة. من خصائص التشريع الإسلامي عمومه لكل جنس, وصلاحيته لكل زمان ومكان.

في حالة كانت الإجابة غير موجودة او خطأ او كان لديك تعليق او ملاحظات حول سؤال جاءت تشريعات الدين الإسلامي لمختلف ألوان الناس وأجناسهم, وأزمنتهم, وأماكنهم. صواب ام خطأ، رجاء اترك لنا تعليقآ.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة (1.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
تجد حل سؤال جاءت تشريعات الدين الإسلامي لمختلف ألوان الناس وأجناسهم, وأزمنتهم, وأماكنهم. صواب ام خطأ بالأعلي.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بكم في بوابة تعلم لمستقبل مشرق من التعلم والاكتشافات، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...